الثلاثاء، نوفمبر 29، 2011

الشهيد خطاب





ليت شعرى ,, إلى اى شئ تنظر  يا خطاب

أكنت ناظراً عزاً

أم  تتبع بمقلتيك روحك الطاهرة قبل ان تفيض إلى بارئها

ياتُرى كيف كنت تقضى يومك

وما كان يجول بخاطرك



أحبك يا خطاب واتمنى من الله ان ألحق بك فى ركب الشهداء

رجلٌ انت فى زمن غابت فيه الرجولة

رجلٌ ترك اهله وارضه ماله فى السعودية ورحل إلى باكستان والشيشان ليقاتل معهم الاعداء

كان يخشى على الإسلام

عاش حياته مدافعاً بروحه وقوته وجنانه

كان يقول أخاف ان اموت فطيساً بالسرطان او فى حادث لكنى اتمنى ان اموت شهيداً

أحب كلامك واحب فعلك واحب فيك رجولتك



رحمك الله

ولحقنى بكم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق