أحب إسترجاع زكرياتى بفتح حقيبة الصور
أنثرها على الأرض
تارة اتحسس بلدتى العزيزة واتحسس روحنا المتعلقة هناك
اتأمل بنى عمومتى فمنهم ما لم أره منذ أعواااااام
اتأملهم وأتاملنى
أرغم الجميع الإستمتاع
نضحك كثيراً وفى قلبى زفرات حــارة أخفيها بعلو ضحكاتى
وتارة آخرى أتامل أمى وأبى
اراهم فى صغرهم
احسهم قريبين منى كثيراً فى ملامحى :))
يسرد علينا أبى حكاياته الممتعة مع أقاربه وأصدقائه
وآخرها صديقه فى قطار أسوان مع الصعيدى وقفته :))))
أضحك كثيراً كثيراً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق