السبت، مارس 03، 2012


أحب إسترجاع زكرياتى بفتح حقيبة الصور

أنثرها على الأرض

تارة اتحسس بلدتى العزيزة واتحسس روحنا المتعلقة هناك

اتأمل بنى عمومتى فمنهم ما لم أره منذ أعواااااام

اتأملهم وأتاملنى

أرغم الجميع الإستمتاع

نضحك كثيراً وفى قلبى زفرات حــارة أخفيها بعلو ضحكاتى


وتارة آخرى أتامل أمى وأبى

اراهم فى صغرهم

احسهم قريبين منى كثيراً فى ملامحى :))


يسرد علينا أبى حكاياته الممتعة مع أقاربه وأصدقائه

وآخرها صديقه فى قطار أسوان مع الصعيدى وقفته :))))

أضحك كثيراً كثيراً